لا إلَهَ إلاَّ الله وحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحَمْدُ وهُوَ على كلِّ شيءٍ قَدير، الحَمْدُ لله وسُبْحانَ الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حَولَ ولا قُوةَ إلا بالله
الجمعة 18 أغسطس 2017, 7:31 pm الجمعة 17 أبريل 2015, 12:08 pm الإثنين 05 يناير 2015, 7:48 pm الإثنين 05 يناير 2015, 7:30 pm الإثنين 05 يناير 2015, 7:23 pm
الشرق الاوسط - قبل 12 ساعات بمشاركة أكثر من 30 ألف مواطن من داخل وخارج منطقة جازان، أطلق الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير المنطقة في جزيرة فرسان فعاليات مهرجان صيد أسماك الحريد في عامه السابع على التوالي، وأعلن عن تدشين مشاريع تنموية بقيمة 120 مليون ريال. ووضع أمير منطقة جازان حجر الأساس يوم أمس، خلال زيارته لمحافظة فرسان، لمشروعات تنموية وصحية، وشارك أهالي محافظة فرسان في فعاليات صيد سمك الحريد والمقامة ضمن المهرجان السنوي السابع لصيد سمك الحريد بخليج الحصيص. وانطلق المتسابقون في رحلة صيد أسماك الحريد عقب إشارة الانطلاق من ...
دار الحياة - قبل 13 ساعات أبو ظبي - أ ف ب - فشلت الشاعرة السعودية حصة هلال التي تسلطت عليها الاضواء بعد انتقادها الفتاوى المتطرفة في العالم الاسلامي، في احراز لقب «شاعر المليون». وعلى رغم فوزها بأعلى مجموع من نقاط لجنة التحكيم التي يشكل تصويتها 60 في المئة من اجمالي النتيجة، فشلت في جمع العدد الاكبر من اصوات الجمهور الذي يشكل تصويته 40 في المئة. وحلّت ليل اول من امس ثالثة بعدما أحرز اللقب الكويتي ناصر العجمي، وبالتالي فاز بـ «بيرق الشعر» وبالجائزة الاولى وقدرها خمسة ملايين درهم (1.36 مليون دولار) فيما فازت حصة المعروفة بـ ...
بيار أبي صعب «نضال البشريّة من أجل نظام أفضل لحياتها، لن ينقطع رغم الانهيارات التي شهدها القرن العشرين». في كل ما كتبه المفكّر والكاتب اللبناني أخيراً، تطالعنا تلك النظرة «المتفائلة» إلى المستقبل، مرفقة بمراجعة للتجربة السياسيّة التي بنى عليها وعيه وتاريخه ومشروعه. ما زال كريم مروّة يصنّف نفسه على أساس انتمائه التاريخي إلى اليوتوبيا الاشتراكيّة، و«مشروع ماركس لتغيير العالم الذي سقط في منتصف الطريق». ومن هذا المنطلق يقدّم في كتابه «نحو نهضة جديدة لليسار العربي» (الساقي)، مقترحات نقديّة تتمة
ضمن بحث ضخم ونادر، يشرّح الباحث العراقي جذور الحراك السياسي الشيعي في بلاد الرافدين. في «العمامة والأفندي» (دار الجمل)، يقدّم عالم الاجتماع محاولة لفهم العلاقة بين المقدّس والدنيوي في حركات الاحتجاج الدينية في العراق بمقارنة مع الثورة الإسلاميّة في إيران نوال العلي هي محض مصادفة أن نحكي عن كتاب فالح عبد الجبّار «العمامة والأفندي» (دار الجمل ـــــ تعريب أمجد حسين) في الذكرى السابعة لسقوط بغداد التي تصادف اليوم. هنا، ينجز عالم الاجتماع العراقي بحثاً ضخماً هو واحد من الأعمال النادرة التي تناولت جذور الإسلام الشيعي و«سوسيولوجيا خطاب وحركات الاحتجاج الديني» وتجاوزت النموذج الإيراني، مولية جلّ تركيزها للحالة الشيعية العراقية المعقدة. رغم أن الحراك النضالي الشيعي في العراق سبق الثورة الإيرانية، بحسب الباحث، إلا أن الاهتمام بجذوره وسياقه الاجتماعي لم يلق العناية التي حظي بها شيعة إيران. تتمة
حسين السكاف «يجمع شعر جوزف حرب بين الجمالية السامية والجدية الهادفة. ومثل هذا النتاج يتهيّبه الدارسون لأنه يحتاج إلى مناهج نقدية مختلفة عما هو متداول في سوق النقد». بهذا الرأي، يفتتح الناقد السوري الراحل محيي الدين صبحي (1935 ـــــ 2003) كتابه «جوزف حرب وأمطار الوردة السوداء» الذي أعادته «دار الريس» أخيراً إلى النور. ورغم اعتراف صبحي بصعوبة الخوض في تجربة حرب الشعرية، إلا أنّه تناول هنا خمسة دواوين دفعةً واحدةً: «شجرة الأكاسيا» و«الخصر والمزمار» و«مقص الحبر» و«مملكة الخبز والورد» ثم ألحقها بفصل خاص بديوان «السيدة البيضاء في شهوتها الكحلية». ولم يكتفِ بهذا، بل أفصح لنا عن الأدوات التي استخدمها في تحليله للقصائد عبر تساؤل ممهِّد للفكرة: «هل الصورة في الشعر حُلم؟» تتمة
تجربة ربع قرن من العيش في المقاهي البيروتيّة، يكتبها الإعلامي والشاعر اللبناني. نصوص «قهوة سادة» (الدار العربيّة للعلوم ناشرون)، مسرحها هذا المكان الهجين الذي يتقاطع فيه حاضر المدينة وماضيها ومستقبلها هالة نهرا كأنّ المقاهي تحثّ على القول والبوح. كأنها تحضّ على استنباط صورة بيروت غير المتحقّقة بالكامل. يحرّض المقهى على إتمامها بوصفه ملتقى ثقافيّاً وعصباً آخر للمدينة، أم أنّه انعكاسٌ لحال المدينة و«حاله من حالها»، كما يقول الشاعر زاهي وهبي في «قهوة سادة» (الدار العربية للعلوم ناشرون). يقارب وهبي المقهى من زاوية نقدية ـــــ تحليلية بمنأى عن التوجّه التوثيقي أو التأريخي تتمة
خليل صويلح ماذا لو أبقى إمبرتو إيكو العنوان الأولي الذي اختاره لروايته «اسم الوردة»؟ بالتأكيد سيذهب النص إلى منحى آخر في التلقي، وخصوصاً إذا علمنا أن الاسم الذي كان قد اختاره هو «دير الجريمة». نحن أمام رواية بوليسية إذاً. لكن فضاءات الرواية أبعد من هذا التخيّل، وهو ما حدا صاحب الرواية إلى أن ينحّي الاسم جانباً لأنه «سيقود بعض القراء المعدمين إلى التهافت على كتاب قد يخيّب آمالهم». هكذا استقر على «اسم الوردة» بناءً على مقطع شعري أورده لراهب عاش في القرن الرابع عشر. المعضلة لا تتوقف عند العنوان، بل تتجاوزه إلى آليات السرد وكيفية بناء النص بما يتلاءم مع مكان الحدث. أسئلة كثيرة يطرحها إيكو في «حاشية على اسم الوردة» (تعريب أحمد الويزي، «دار التكوين» ــــ دمشق) تتمة
◄ على غلاف العدد الأخير من «الآداب» (4 ــــ 5/ 2010) صورة رجل مقطّع الأطراف، يحمل بندقيّة خشبيّة، والكوفيّة حول رقبته ممزّقة (تصميم حاتم الإمام عن رسم لرائد شرف). كأنّ هذا الرجل البائس رمزٌ لليسار العربي الممزقّ الذي خصّته «الآداب» بملفّ شامل يحمل عنوان «اليسار العربيّ: الأزمة والاقتراحات (1)». كما يضمّ العدد وقفة مع أنيس صايغ، بعنوان «أنيس صايغ: محطات معه» للصحافي صقر أبو فخر. تتمة
باسم الحكيم في زحمة الفضائيات المتخصّصة، انطلقت ليلة الأحد الماضي قناة «أبو ظبي دراما» التابعة لشركة «أبو ظبي للإعلام» على القمرين الصناعيين «نايل سات» (تردد 11938 عمودي) و«عربسات» (تردد 11804 أفقي). وستعرض القناة الجديدة مسلسلات خليجيّة، ومصريّة، وسوريّة، وتركيّة مدبلجة، على مدى 24 ساعة، وجميعها من الأعمال الدراميّة التي سبق عرضها مراراً على قناة «أبو ظبي الأولى». تتمة
هند صبري في مشهد من «عرض خاص» المصوَّر بتقنيات سينمائية محمد عبد الرحمن «لا يكشف المسلسل أسرار الوسط الفني لكنه يقدم الكواليس من وجهة نظر الأبطال الخمسة»، هكذا عرّف المخرج هادي الباجوري مسلسله الأول «عرض خاص» في لقاء مع «الأخبار» سبق عرض الحلقة الأولى يوم الثلاثاء في دار سينما «غودنيوز». وبهذا العرض، تدخل الدراما المصرية تجربة هي الأولى من نوعها، فـ«عرض خاص» هو أول مسلسل مصري مصوَّر بتقنيات سينمائية. وقد اختار الباجوري والمنتج هاني أسامة التأكيد على جودة التجربة واستخدام كاميرات سينما في تصوير الحلقات من خلال تقديم الحلقة الأولى في صالة عرض تماماً كما يحدث مع الأفلام السينمائية. تتمة
الجمعة 18 أغسطس 2017, 7:31 pm
موضوع:اخبار ترفيهية 
ضمن بحث ضخم ونادر، يشرّح الباحث العراقي جذور الحراك السياسي الشيعي في بلاد الرافدين. في «العمامة والأفندي» (دار الجمل)، يقدّم عالم الاجتماع محاولة لفهم العلاقة بين المقدّس والدنيوي في حركات الاحتجاج الدينية في العراق بمقارنة مع الثورة الإسلاميّة في إيران
«يجمع شعر جوزف حرب بين الجمالية السامية والجدية الهادفة. ومثل هذا النتاج يتهيّبه الدارسون لأنه يحتاج إلى مناهج نقدية مختلفة عما هو متداول في سوق النقد». بهذا الرأي، يفتتح الناقد السوري الراحل محيي الدين صبحي (1935 ـــــ 2003) كتابه «جوزف حرب وأمطار الوردة السوداء» الذي أعادته «دار الريس» أخيراً إلى النور. ورغم اعتراف صبحي بصعوبة الخوض في تجربة حرب الشعرية، إلا أنّه تناول هنا خمسة دواوين دفعةً واحدةً: «شجرة الأكاسيا» و«الخصر والمزمار» و«مقص الحبر» و«مملكة الخبز والورد» ثم ألحقها بفصل خاص بديوان «السيدة البيضاء في شهوتها الكحلية». ولم يكتفِ بهذا، بل أفصح لنا عن الأدوات التي استخدمها في تحليله للقصائد عبر تساؤل ممهِّد للفكرة: «هل الصورة في الشعر حُلم؟» 
تجربة ربع قرن من العيش في المقاهي البيروتيّة، يكتبها الإعلامي والشاعر اللبناني. نصوص «قهوة سادة» (الدار العربيّة للعلوم ناشرون)، مسرحها هذا المكان الهجين الذي يتقاطع فيه حاضر المدينة وماضيها ومستقبلها 
ماذا لو أبقى إمبرتو إيكو العنوان الأولي الذي اختاره لروايته «اسم الوردة»؟ بالتأكيد سيذهب النص إلى منحى آخر في التلقي، وخصوصاً إذا علمنا أن الاسم الذي كان قد اختاره هو «دير الجريمة». نحن أمام رواية بوليسية إذاً. لكن فضاءات الرواية أبعد من هذا التخيّل، وهو ما حدا صاحب الرواية إلى أن ينحّي الاسم جانباً لأنه «سيقود بعض القراء المعدمين إلى التهافت على كتاب قد يخيّب آمالهم». هكذا استقر على «اسم الوردة» بناءً على مقطع شعري أورده لراهب عاش في القرن الرابع عشر. المعضلة لا تتوقف عند العنوان، بل تتجاوزه إلى آليات السرد وكيفية بناء النص بما يتلاءم مع مكان الحدث. أسئلة كثيرة يطرحها إيكو في «حاشية على اسم الوردة» (تعريب أحمد الويزي، «دار التكوين» ــــ دمشق) 
هند صبري في مشهد من «عرض خاص» المصوَّر بتقنيات سينمائية
